جريمتي قتل في محطة الطاكسيات

زعمت الشرطة القضائية انه في احد الايام اتاها اتصال من محطة نقل (محطة الطاكسيات) يقال فيها أن أحدهم وجد صندوق من الحجم الكبير وضعه أحد الركاب موجود به أعضاء بشرية

ملطخه بدهان (صباغة),لحظة وصول الشرطة الى عين المكان وتوجه الى مكان الحادث بدأوا باستجواب قاطع التذاكر (الكورتي), حيث قال إن صاحب الصندوق مجهول,وفي لحظتها اخدو الصندوق إلى مستودع الأموات,في نفس اللحظة اكتشف نفس الصندوق في مدينة اخرى بنفس  المواصفات وهنا احتارت الشرطة,ياترى من وضع هذه الصناديق,من هو القاتل,وما العلاقة بين الضحيتين,وهنا بدء العمل الجدي عندما قامو بتحليل الضحيتين وأخذ بصماتهم أظهر التقرير انهم نساء, ذهبت الشرطة الى مدينة الضحيتين واستجواب أهلهم ومعارفهم تبين أنهم متزوجتان من رجل واحد يدعى محمد (اسم مستعار) ويعمل في مجال العطارة, لما احضر المدعو محمد وبدأ يسأله اقر انه زوج الضحيتين وانه قد ارسلهما الى مدينة ما لزيارة احد اقربائهم فقرر رجال الأمن ببدء تفتيش المنزل حيث أبان أن بيت الزوج انه نضيف لحظة مغادرتهم التقوى جار له حيث اكد ان محمد يمتلك منزلا آخر فبعد نقاشات حادة بين رجال الأمن ومحمد قاموا بأخذه لرؤية المنزل في لحظة دخولهم اكتشفوا آثار للدم و آثار للطلاء فبدؤوا مباشرتا باستجوابه فما اكتشفته الشرطة:

ما اكتشفه الشرطة:

بعد استجواب عائلات الضحايا تبين أن محمد يعمل في العطاره كان متزوجا من الضحية الاولى وانجب منها طفلا ودائما كانت بينهم مشاكل كان محمد وسيم ويهتم بمظهره لابعد الحدود لكن زوجته كانت تهمل جمالها ومروءته وحيث ان محمد كان يدعي بأنه يتقن أعمال السحر والشعوذة ومن هناك فكر بأن يتزوج عليها وفي احد الايام اتت الى المحل التجاري امرأة لغرض فك سحر الزواج عن ابنتها البالغة من العمر تسعة عشر سنة فاخبره انه سيقوم باخد البنت الى منزله لتمكث معه اسبوعا كاملا واقنع امها انه سيزيل عنه تلك اللعنة  بعد انتهاء الفتات مدتها قرر ان يتزوجها بحكم جمالها وصغر سنها. 

فما هي اعترافات محمد:

بعد شجار دام لسنوات بين الزوجتين قررت ان اجمع بينهما بالغصب ورغم ذلك استمرو في الشجار وفي احد الايام ذهبت لمحل بيع الخمور(الشراب او النبيذ),واشتريت ما يكفيني أفقد وعيي وفي المساء  دخلت على زوجتي وبدأت في الشرب وسماع شجارهم فقمت بالذهاب الى احداهن وعزلها في غرفة وضربتها بقنينة الشراب في رأسها فسقطت ميتة وذهبت لتخبر التانيه انني احبها ومن أجلها قامت بقتل لما سمعت هذا الكلام ذهبت الى الغرفه وراها في الأرض ودماء من حولها انهارت وبدأت بصياح في لحظتها أتيت مسرعا وضربتها في رأسه عدة ضربات حتى سقطت هي الأخرى ميتة فذهبت الى غرفة المعيش جلست اكمل على قارورات الشراب وانا في حيرة من امري قمت وجلبت صندوقين كبيرين كملت منشارا وسكينا وقمت بقطعهم الى خمسة اجزاء بعدها وضعت كلن منهما في صندوق بعدها سكبت الدهان عليهم كي لا تكشف الشرطة بصماتهم أو ملامحهم بعدها وضعته في سندوق سيارتي متجها الى مدينتين مختلفتين لتخلص منهن.

جريمة قتل,جريمة قتل بشعة,جريمتي قتل,جريمة,قتل,مداولة جريمتي قتل,أبشع جريمة قتل,مداولة جريمة قتل,جريمة قتل بشعة تهز,جريمة قتل بالشاقور,اشرس جريمة قتل في العصر الحديث,جريمه,جريمة،,جرائم قتل,جريمة شرف,جريمة بشعة,قتل شقيق لشقيقه,القتل,مقتل،,جرائم قتل النظام,اشهر جرائم القتل,إعادة تمثيل جريمة القتل العمد مع تقطيع جثة الضحية بسلا,اشهر جريمة اغتصاب,قتل في القرداحة,شاب مقتول,مقتل,تلفزيون سوريا,سديم,فريد,هجرة,ثريا,مقتل طالبة باسوان,تيفي,برنامج ريهام سعيد,سديم ٣,تحقيق,متولي,رياضة,حصرية,سوريا,سورية,تيفي،